المشاركات

عرض المشاركات من يوليو ١٥, ٢٠١٦

الفوائد الصحية للحلبه او : Foenum-Graecum

صورة
الفوائد الصحية للحلبه او :  Foenum-Graecum) ويساعد على ادرار الحليب عند ألأمهات في حين تعتبر الحلبة أفضل عشب لتعزيز الجمال الأنثوي أنها تساعد أيضا في التحفيز الجنسي، يوازن مستويات السكر في الدم، ويحتوي على مادة الكولين التي تساعد في عملية التفكير. ويساعد على ادرار الحليب عند ألأمهات ال حلبة محور العديد من الدراسات بشأن علاج مرض السكري والوقاية من سرطان الثدي. قدرتها على تحقيق التوازن بين مستويات هرمون يساعد في علاج الدورة الشهرية وانقطاع الطمث. المواد المضادة للاكسدة في بطء الشيخوخة وتساعد على منع المرض. كما تم توظيف النبات ضد التهاب الشعب الهوائية، والحمى، التهاب الحلق، تورم الغدد الجروح، تهيج الجلد، ومرض السكري، والقرحة، وفي علاج السرطان. وقد استخدمت الحلبة لتشجيع الرضاعة وكمنشط جنسي. يخفض نسبة السكر في الدم ومستويات الكولسترول يحتوي على الحلبة الحمض الأميني المسمى 4-hydroxyisoleucine، التي يبدو أن زيادة إنتاج الجسم للأنسولين عند مستويات السكر في الدم مرتفعة. إنتاج الأنسولين العالي قد يقلل من كميات السكر التي تبقى في الدم لكثير من الأفراد. في بعض الدراسات من الح

البحث العلمي الطبي عن الحلبة؟

صورة
لتوابل الحياة:   ماذا يخبرنا   البحث العلمي الطبي عن الحلبة؟ الحلبة له تأثيرات مضادات الأكسدة. وهذا يعني أن التوابل يساعد على منع وتقليل الأضرار الناجمة عن عمليات الأكسدة التي تحدث ونحن نعيش. تعتمد أجسامنا على أكسدة للحصول على الطاقة التي تقوى أنشطتنا، ولكن الكثير من الأكسدة ونحصل على المرض والشيخوخة المبكرة. كثير من السموم وتعمل عن طريق زيادة الضرر التأكسدي في الجسم. اتباع نظام غذائي سليم يساعد على تقليل أكسدة وإدراج التوابل مثل الحلبة يمكن أن تساعد. الأكسدة على الهرب حتى لا  تؤدي إلى التهاب.T، ورأينا تغيرا ملحوظا في حالة معالج بعد أضفنا هذا إلى برنامجه. وأفضل بحث الحلبة لفائدته في خفض نسبة السكر في الدم لدى البشر السكري والجرذان حيث ثبت من أداء متقن. بالإضافة إلى خفض نسبة السكر في الدم، وهذا التوابل مفيد قليلا يقلل أيضا مستويات والكوليسترول في البشر. وهذا يعني أن الاستخدام السليم للغذاء الطبيعي بل قد يقلل من خطر الإصابة بأمراض  وأظهرت دراسة أخرى أن بذور الحلبة تحمي من تطور الساد. أجريت هذه الدراسة في المختبر مع أنابيب الاختبار (في المختبر) ولذا فإننا لا أعرف